منتدى الجيل الجديد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى الجيل الجديد، فيرجى التكرم بزيارة الصفحات. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتدى الجيل الجديد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى الجيل الجديد، فيرجى التكرم بزيارة الصفحات. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتدى الجيل الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الجيل الجديد

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك وآرائك الشخصية التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيدCool Very Happy

 

 ظاهرة الكتابة على الجدران

اذهب الى الأسفل 

هل هذا الموضوع مفيد ؟؟
* نعم
ظاهرة الكتابة على الجدران  Bar_right100%ظاهرة الكتابة على الجدران  Bar_left
 100% [ 1 ]
* لا
ظاهرة الكتابة على الجدران  Bar_right0%ظاهرة الكتابة على الجدران  Bar_left
 0% [ 0 ]
* لاأعرف
ظاهرة الكتابة على الجدران  Bar_right0%ظاهرة الكتابة على الجدران  Bar_left
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 1
 

كاتب الموضوعرسالة
Hinokio
المدير
المدير
Hinokio


عدد المساهمات : 225
نقاط : 24909
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 26/02/2011
العمر : 31

ظاهرة الكتابة على الجدران  Empty
مُساهمةموضوع: ظاهرة الكتابة على الجدران    ظاهرة الكتابة على الجدران  Emptyالأحد مارس 20, 2011 11:51 am

1#1#1الكتابه على الجدران اسبابها تختلف من شخص الى اخر هناك من يكتب على الجدران حتى يقول مكنوون قلبه ويبووح به على الجدران بعيدا عن المجتمع أو الأخرين ويقول على الجدار ما لا يستطيع قوله للأخرين تعبيرا عن الكبت أو غيره وهناك من يكتب للتسليه لا أكثر وهناك من يكتب لنزعه سيئه في نفسه وهي التشويه ومحاولة القول للأخرين انني موجود وأستطيع أن أفعل ما أريد من خلال الكتابه وتشويه المناظر العامه ولكن كل هذا يؤدي ألى شي واحد وهو تشويه المرافق التي تجتهد الدوله في تحسينها وطلائها وبكل بساطه يأتي أحد العابثين ويدمر كل شئ لغرض في نفسه ويذهب بسهوله دون أي عقوبه تردعه وتوقفه عند حده للأسف الوازع الديني ضعيف في نفووس هؤلا وهذا ما يحثهم على فعل هذا السلوك السئ ولو فكر الأنسان قليلا وأستشار ضميره أن كان ضميره يقضا وسأل نفسه هذا السؤال البسيط ماهي الأستفاده التي سيجنيها بعد هذا الفعل ؟؟؟؟؟سيجد حتما الأجابه لا شي لن تكون هناك أي أستفاده يجنيها ابدا وأذا اتوصل لهذه الأجابه حتما سيتراجع عما في نفسه طيب أي شخص يريد التعبير يستطيع بكل بساطه أخذ دفتر وقلم ويعبر عما في نفسه دوون أن يسبب الأيذاء للأخرين وأنا شخصيا لدي أكثر من ثلاث دفاتر أحتفظ بها و ممتلئه بكل ما يجوول في خاطري من قصائد أو خواطر أو أي شي أفكر به ولا أستطيع أخبار الأخرين به وهذه فكره جيده من وجهة نظري الخاصه

الكتابة على الجدران من الأعمال المرفوضة التي يمقتها المجتمع لأنها تشوه واجهات البنايات والمدارس.ومهما كانت العبارات المكتوبة فإنها تعد مظهرا غير حضاري يسيء إلى الذوق العام ويهدر على الدولة ملايين الدراهم لإزالتها.

“شباب الخليج” في هذا التحقيق يسلط الضوء على هذه الظاهرة.

ناصر بن موسى قال: “لقد تفشت ظاهرة الكتابة على الجدران لدرجة شوهت الكثير من المرافق العامة،ومن مظاهرها قيام بعض الصبية بكتابة بعض العبارات تعبيرا عن تشجيعهم أو تأييدهم الجارف للفريق الرياضي الذي يشجعه. أو التعبير عما يجيش في نفوسهم من مشاعر سلبية اتجاه الآخرين. ورغم أن هناك العديد من العبارات والأبيات الشعرية الجميلة والمفيدة التي يتهافت الطلبة لكتابتها ولكن تبقى الظاهرة سلبية ويتوجب فرض القوانين الصارمة للحد منها.

أما أمير العنزي فقال: “نعم تحولت جدران المدارس إلى صفحات عملاقة يكتب عليها الطلاب آلامهم وآمالهم وطموحاتهم التافهة والتي يغلب عليها كتابة الاسم أو الكنية أو اللقب أو رسم قلب مجروح وغيرها من الشخبطات التي لا معنى لها.

ويضيف العنزي: المدرسة تكتب على لوحات ثم تعلقها على جدرانها، أما الطالب فيكتب لينفس ويعبر عما يعتريه، فما تكتبه المدرسة نصائح أما ما يكتبه الطالب فمجرد فضائح.

يمكن للطالب أن يعبر عما بداخله من دون أن يشوه الجدار أو الطاولة وذلك بتخصيص ورقتين من آخر كل دفتر ليكتب فيهما ما يريد، متى أرد وبالشكل الذي يريده.

ويؤكد فيصل إسماعيل أن الكتابة أو الرسم على الجدران سلوك يمارسه في الغالب مجموعات من الفتيان المراهقين، وتمثل اتجاهاتهم المنحرفة في تشويه البيئة.

ويتفنن الشباب في رسوماتهم من خلال استخدام وسائل عديدة من مثل استخدام الرش والطباشير، والأقلام، والفرش العريضة، أما أغرب طريقة رأيتها في الكتابة والرسم على الجدران فقد كانت لوحة رسمها صاحبها بواسطة رمي الطين على الجدار!!!

ويضيف: هذه الأفعال مشينة وتسيء إلى المجتمع لذلك يجب فرض عقوبات وغرامات مالية على مرتكبيها. وذلك حفاظا على المرافق العامة والذوق العام واقترح أن تخصم من درجات الطالب الذي يرتكب مثل هذه المخالفة بسببها.

ويشير فيصل إلى أن أحد الأصدقاء ما إن انتهى من طلاء سور بيته الجديد حتى وجد في اليوم التالي عبارة (الصبر مفتاح الفرج) مكتوبة على جداره بالخط العريض ورغم أن أحدا قام بوضع لوحات فارغة على لوحات بيته ليمارس عليها هواة الكتابة هواياتهم بحرية، إلا أن محاولته هذه باءت بالفشل فلقد كتبوا على اللوحات وعلى جداره أيضا.

ويقول علي سالم: أصبت وأنا في المرحلة الإعدادية بهوس الكتابة على الجدران، ولا أنكر أن زملائي كان لهم الدور بتشجيعي على هذا السلوك. ولكني سرعان ما أقلعت عنه بعد أن تعلمت درسا لن أنساه. ففي أحد الأيام حدث سوء تفاهم مع أحد المعلمين الذي هضم حقي ولم يمنحني الدرجة التي أستحقها، فما كان مني إلا أن قررت الانتقام منه، فكنت أستغل فرصة انتهاء الدوام المدرسي، وأكتب عبارات تسيء إليه على جدران المدرسة وتفننت في صياغة تلك العبارات وأذكر أني كتبت مرة عبارة أقول له فيها (وراك وراك والزمن طويل) ولم أضع في الحسبان أن يضبطني مدير المدرسة الذي رفض دخولي للمدرسة إلا بإحضاري ولي أمري، وكتابتي تعهدا بعدم الكتابة على الجدران.

ويضيف: أحرص حاليا على قراءة العبارات المكتوبة على الجدران وخاصة الرياضية منها، والتي تظهر التحيز للأندية.

ويرى إيهاب صالح أن الشباب الذين يكتبون على الجدران تنحصر أعمارهم بين (13 - 19) سنة، ولديهم نوازع عدوانية ويسعون للانتقام من الآخرين بهذه الطريقة المريضة، ويعانون من عقد نفسية وفراغ أو ملل وعدم وجود هدف معين أو محدد في حياتهم.

وقال: لم أجرب أبدا أن أكتب على الجدران، ولو تجرأ أحد وكتب على جدار منزلي فلن أتوانى عن إبلاغ السلطات المختصة ضده. وكثيراً ما أناقش هذه المسألة مع زملائي الذين يكتبون على الجدران ولهم باع طويل في هذا المجال أنصحهم بألا يكتبوا ويشوهوا، ولكن للأسف الشديد لا حياة لمن تنادي.

ويضيف: يجب معالجة هذه الظاهرة لأن هذه الكتابات تؤذي الناس، لما فيها من الكلام البذيء الذي يجرح مشاعرهم.

ويقول حمد العامري: لقد بذلت الدولة جهودا جبارة لنقل مجتمعنا لمصاف المجتمعات الحضارية المتقدمة، ولكن الصدمة الكبرى والتي أحبطت المعنويات فعلا أن قوبلت تلك الجهود بتصرفات طائشة لا تقدم ولا تؤخر سوى أنها تخريبية. وتظهر لغيرنا أننا لم نواكب النهضة الحضارية التي تؤديها الدولة. ومن هذه التصرفات هي التفنن في الكتابة على الجدران. لذا على المدارس أن تتصدى لهذه الظاهرة من خلال القيام بحملات توعوية ودورية لإقناع الطلاب بعدم الإقدام على هذا الفعل.

ويعلق الدكتور علي الحرجان - أخصائي نفسي - على هذه الظاهرة بقوله: يلجأ الشباب للكتابة على الجدران ليعبروا عن حاجاتهم وأفكارهم وظروفهم الاجتماعية والنفسية والمادية مستخدمين أساليب عديدة، وللأسف أن الجدران باتت من أهم وسائل التنفيس.

وتكمن أسباب المشكلة والفئات التي تقوم بمثل هذا السلوك في:

الشباب المنقطع عن الدراسة ويعاني من فراغ كبير يدفعه إلى مثل هذه الممارسة الني يستوجب دراستها والتربية ويمكن أن تعتبرها ركنا أساسيا في تهيئة الطفل لحياة سعيدة، فكلما كانت التربية سيئة فسيكون احترامه للآخرين والأنظمة والسلوك سيئ أيضا.

كما أن سلوكيات بعض أولياء الأمور من انحرافات سلوكية وعدم مبالاة لأمور أولادهم سواء داخل المنزل أو خارجه، كثيرا ما يدفع بعض الأبناء إلى اللجوء إلى التعبير الغامض عن تلك المشاكل بهذه الطريقة السيئة.

كما أن الأحقاد بين الشباب ووقوع بعض المشاكل بينهم وتجعلهم يتربصون ببعضهم البعض من خلال كتابة كلام بذيء للتشهير بأصدقائهم والعائلات التي ينتمون إليها.

ويضيف الدكتور الحرجان: يمكن تشخيص هذه المشكلة على أنها مشكلة اجتماعية بيئية تربوية لها دوافعها وأسبابها الخاصة التي تكثر في أحياء المدن. وتنم عن مدى إهمال بعض أولياء الأمور في تربية أولادهم وعدم متابعتهم.

أما العلاج فيكمن في تضافر الجهود بين المنزل والمدرسة وغيرها من المؤسسات في المجتمع لقمع هذه الظاهرة. ومتابعة الأبناء عن طريق معرفة أصدقائهم وإبعادهم عن رفقاء السوء. وتفريغ الشحنات الموجودة في طلاب المدارس من خلال حصص التربية الفنية وحثهم على التعبير بما يختلج أنفسهم من خلال تلك الحصص بالإضافة إلى وضع اللافتات التي تحث الشباب على الابتعاد عن مثل هذه الأعمال وتقلل من شأن الذين يقومون بها.

أما الدكتور حسن إسماعيل - أستاذ علم الاجتماع التربوي - فقال: الشاب الذي يلجأ للكتابة على الجدران يرغب من خلال ذلك إثبات ذاته، وتخليد ذكرى، ولكنه في الحقيقة يعاني من حالة مرضية إزاء شعوره بالفشل في حياته، فنرى أن نفسيته تكون مشحونة بالقلق والتوتر ويمكن علاج هذه المشكلة من خلال فتح المراكز الصيفية أمام الشباب لقضاء أوقات فراغهم بما يفيدهم وينمي مهاراتهم فيها، توعية الطلاب في المدارس بخطورة هذا السلوك. إن الكتابة على الجدران هي ظاهرة دخيلة على المجتمع.


ظاهرة الكتابة على الجدران  11777


ظاهرة الكتابة على الجدران  E334c45bcd104f2e8cd5d5cd3ce3c553_l

ظاهرة الكتابة على الجدران  A728dd7dd1c286bc75f4aee5f4e24548_l

ظاهرة الكتابة على الجدران  Download
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://masakhit.yoo7.com
 
ظاهرة الكتابة على الجدران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجيل الجديد :: نصائح و تجارب تفيدكم-
انتقل الى: